هو إحنا كدول عربية ممكن نعمل اي حاجة لوقف الإبادة غير محاربة إخرائيل؟ .. أيوة لكن "مش هيحصل" 👇🏼
دي كلها إجراءات متوافقة مع القانون الدولي يمكن اتخاذها لوقف حرب اللإبادة:
- قطع العلاقات الدبلوماسية، غلق سفارتنا تماماً وغلق سفارتهم على ارضنا تماماً ودعوة كافة دول العالم لإتخاذ نفس القرار (ليس مجرد سحب سفير كما هو الأن).
- وقف فوري لكافة المعاملات المالية والتجارية مع الكيان.
- حظر دخول حملة باسبور الكيان من جميع المنافذ الحدودية الجوية والبرية.
- إصدار حكم قضائي باعتبار الكيان الإسرائيلي منظمة إرهابية محظورة، وإصدار أوامر اعتقال بحق نتنياهو وحكومته.
- توحيد خطبة الجمعة عن جهاد الكيان الإسرائيلي ومن يدعمه (كل جمعة) إلى أن تتوقف الحرب.
- أوامر للإعلام العربي باستخدام لفظ الكيان المحتل أو الكيان الصهيوني فقط.
- دعوة علنية لكافة جيوش الدول العربية والإسلامية للمشاركة في مناورات تدريبية مشتركة تحت مظلة منظمة التعاون اللإسلامي على أرض سيناء المصرية، ونشر أسماء المشاركين لنعرف الخونه ممن يتغيبون (وأيضاً دعوة أي دولة معادية للكيان تحب تشارك ولو رمزياً، خصوصاً دول أمريكا الجنوبية وجنوب أفريقيا).
- إصدار فتوى بتحريم شراء منتجات الدول التي تدعم الكيان (خصوصاً المنتجات التافهة مثل الكولا وماكدونالدز).
- استخدام كافة السُبل لطرد الكيان من التجمعات والكيانات الثقافية والرياضية والعلمية الدولية، والتهديد بانسحابنا منها إذا ظل الكيان.
- إنذار شركة ميتا المالكة لفيسبوك وإنستغرام بحجبها فوراً وحرمانها من ملايين الدولارات من عائداتها الإعلانية من بلادنا وفرض غرامات مالية ضخمة إذا استمرت في التضييق على المحتوى المعادي للكيان على منصاتها وتنفيذ الإنذار.
- دعوة كافة الصحافيين والإعلاميين من جميع أنحاء العالم واستضافتم بالقرب من معبر رفح والتصريح لهم بالعبور متى شائوا "على مسؤليتهم" وفي اللي هيدخل لان دول صحفيين حروب.
- استخدام (الأدوات القانونية والبيروقراطية) في تأخير ومنع أي سفينة حربية أو تجارية داعمه للكيان من العبور بقناة السويس تحت غطاء “الإجراءات الأمنية والتنظيمية”.
- التهديد بتجميد اتفاقية كامب ديفيد / وادي عربة / الاتفاقيات الابراهيمية إذا لم تتوقف الإبادة.
- التنسيق بين الدول العربية والإسلامية لاتخاذ نفس الإجراءات، وإعلان أسماء الدول العربية والإسلامية التي ترفض اتخاذ نفس الإجراءات حتى تكون حُجة على شعوب الدول المتخاذلة.
محمد مخيمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق