Pages

الخميس، 5 سبتمبر 2013

أكبر موقع لرسول الله

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
-------------
يقول الله عز وجل في كتابه العزيز:

﴿لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ﴾

(التوبة: 128).

يالها من كلمات بديعةمن رب العزة يخاطب بها القلوب المؤمنةوياله من تقديم وتعريف رائع برسوله الكريم ووصفه الجميلبأنه من أنفسكم , وعزيز وحريص ورؤوف ورحيم ما أبدع كلمات الخالق وماأبلغها من صفات للحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام


فكيف لانُحِبُّه وكيف لايدخل قلوبنا ويستقر ويكون أحَبَّ إلينا من الدنيا ومافيها


فكيف لانلتمس من هذه المحبة ونسير على خطاه ونهتدي بهدية .

الحمد لله بكرمه و فضله تم الإنتهاء من موقع رسول الله

-- الموقع 

http://http://www.rasoulallah.net/


--
مميزات الموقع

لمن أراد إن يتعلم مختصر السيرة النبوية بصورة مبسطة بلا إخلال في المضمون فله ذلك عن طريق قبسات من السيرة

لمن أراد ان يتبحر في السيرة النبوية بأدق تفاصيلها فله ذلك عن طريق السيرة لإبن هشام_

+الرحيق المختوم باللغة العربية و الإنجليزية

+زاد الميعاد في هدي خير العبادلإبن القيم

+يمكنك الحضور يوميا الى مجلس من مجالس الحديث

+ لمن أراد أن يتبع رسول الله في جميع جوانب حياته فله ذلك_

+حاولنا ان نربط بين السيرة في أمهات الكتب و المقالات و بين الدروس الصوتية و شروح السيرة وهذا العمل ما زلنا نقوم به

+ لمن أراد أن يستعين بأكثر من الف سُنّة في اليوم و الليلة فله ذلك

+ لمن أراد أن يستعين بالوصايا النبوية في تربية أطفاله_

+ لمن أراد أن يستعين بوصايا الرسول في التعامل مع أخطاء الناس

+ لمن أراد أن يستعين بأكثر من ألف سُنّة في اليوم و الليلة _

+جمعنا كل الشبهات المثارة حول رسول الله و تم ترجمتها والرد عليها _

+يمكنك ارسال نسخة من الوثيقة المترجمة إلى صديقك الذي لا يجيد العربية دون الحاجة لفتح الصفحة المترجمة بواسطة 'أرسل الصفحة مترجمة الى صديق

+مع باقي أقسام الموقع

أصحاب الرسول
لمادا ندرس السيرة؟
الرسول كأنك تراه
نبوئات بظهور الرسول
شمائل الرسول
الرسول زوجا
الصلاة على الرسول
غزوات رسول الله
وفاة رسول الله
الرسول يأمر وينهي
أقوال المستشرقين المنصفين
معجزات الرسول
نبوئات الرسول
الرسول في القرآن
حقوق الرسول على أمته
+الموقع لم ينتهِ بعد ، فما زال أمامنا الكثير لتعريف العالم بأخلاق وشمائل و سُنّة رسول الله صلى الله عليه و سلم
+سنجمع بإذن الله كل ما يتعلق بالحبيب و نعرف العالم به ، سنقرأ لك ما كُتِب عن المصطفى في المؤلفات الأدبية و أمهات الكتب و نقربه لك بكل يسر و سهولة


من أراد الإنضمام إلى فريق الموقع فعليه التفضل بزيارة صفحة فريق العمل
-
http://rasoulallah.net/index.php/ar/...es/category/19
-
إن محبة المصطفى  هي الدواء لو أن أفئدتنا كانت أوعية لهذا الحب.
ونحن الذين حيل بيننا وبين رؤية المصطفى  ، ولم تكتحل أعيننا بمَرآه وحُجبنا عن رؤيته بزمن يبلغ مداه أربعة عشر
قرناً، لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا الشوق إليه...
إلى الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه. ألا تذكرون يوم زار البقيع قُبيل وفاته،سلّم على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال : «وَدِدتُ أنّي قد رأيتُ إخواننا»قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال «بل أنتم أصحابي،وإخواني الذين لم يأتوا بعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض » (رواه النسائي
أرأيتم كيف تشوّق رسول الله إلينا ؟ أفلا نُبادله شوقاً بشوق،أفلا نبادله حنينًا بحنين , وحُباً بحب؟ !
إننا بحاجة إلى أن نجدد حبنا لرسول الله، وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاً عن حبنا لله سبحانه وتعالى !
وأين نحن من حنين جذع النخلة فى المسجد إليه عليه أفضل الصلاة والسلام.

يقول الله عز وجل:-
-
﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾( آل عمران: 31)،
-
﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾
أي فاتبعوا رسول الله،لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل: «أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك.
برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله 
﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾ ( النساء: 80).
تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله  ، تركَنا على سنة بيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك ، لا تبتعدوا عنه،
لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى .
-

-

--------

-

الجمعة 21 رجب 1434 هجرى - 31 مايو 2013 ميلادى 
-
أنشروا الموضوع على أوسع نطاق لتعم الفائدة بإذن الله.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق